16 معلومة عن عبير الشرقاوي.. واجهت عقوبة الحبس وتعاني من عاهة مستدمية بسبب عملية تجميل فاشلة

نهال ناصر | فى حياة المشاهير

عبير الشرقاوي

الأحد , 13 يناير 2019 - 17:01 | اخر تحديث: الأحد , 13 يناير 2019 - 17:01

اعتزلت قبل سنوات وأصبح ظهورها قليلا في التليفزيون، وحتى عندما تظهر تتحدث عن مشكلات خاصة بحياتها الشخصية، نتحدث عن الممثلة عبير الشرقاوي التي عاد اسمها ليتصدر عناوين الأخبار بالمواقع الفنية بعد حكايتها مع محمد سعد.

دون أي مقدمات حكت عبير عن واقعة يعود تاريخها إلى حوالي 21 عاما، تحديدا عام 1998 مع عرض مسرحية "قصة الحي الغربي"، إذ قالت إنها تعرضت لعملية نصب من الفنان محمد سعد، الذي شارك وقتها في المسرحية في دور بسيط، كما أنه تعدى عليها بالضرب ولا تزال تعاني من أثر ضربته حتى يومنا هذا.

إذا كنت تعرف عبير الشرقاوي من أعمال شاركت بها، أو لا تتذكرها جيدا، يقدم FilFan.com معلومات عنها.

1- هي ابنة الفنان والمخرج المسرحي جلال الشرقاوي.

2- ولدت في عام 1970 وتبلغ من العمر 49.

3- درست في قسم المسرح بالجامعة الأمريكية.

4- بدأت التمثيل خلال فترة دراستها.

5- شاركت في العديد من الأعمال الفنية الشهيرة منها مسلسلات "عمر بن عبد العزيز" و"هارون الرشيد" وفيلم "حلق حوش".

6- قدمت البطولة في مسرحية "عطية الإرهابية" بعد اعتزال الفنانة سهير البابلي.

7- اعتزلت الفن لفترة بعد زواجها وارتدت الحجاب.

8- لديها ابن وحيد يدعى "جلال" وأصيب بمرض خطير.

9- بعد ارتداء الحجاب كانت ستتجه لتقديم البرامج الدينية عبر قناة "اقرأ" لكن تعطل إنتاج البرنامج.

10- اقنعها والدها جلال الشرقاوي بالعودة إلى التمثيل والمشاركة في أعمال دينية واجتماعية.

11- آخر أعمالها كان مسلسل "مش ألف ليلة وليلة" عام 2010.

12- عانت من مشاكل مع طليقها واتهمته بمحاولة قتل ابنهما.

13- اتهمها طليقها الطبيب النفسي طارق المعداوي بالسب والقذف بعدما ظهرت في برنامج تليفزيوني وتحدثت عنه،وواجهت عقوبة الحبس.

14- عانت من عملية تجميل فاشلة تسببت لها في عاهة مستديمة بيدها اليسرى، بعدما حاولت شد الترهلات بها.

15- بعد 21 عاما حكت عن واقعة حدثت ببنها وبين محمد سعد خلال منشور كتبته عبر حسابها على Facebook، واتهمته بالنصب عليها و ضربها.

16- بعد ساعات قليلة حذفت المنشور واكتفت بجملة "الطيب أحسن".

اقرأ أيضا:

عبير الشرقاوي: محمد سعد نصب علي وضربني

خالد يوسف لزوجته: سأدافع بكل السبل عن علاقتنا وبيتنا