الرئيسية جديد سكوب ألبومات فيديوهات كويزات شرطة الموضة مهرجان البحر الأحمر السينمائي دراما رمضان السهرة الرياضية حياة المشاهير سينما وتلفزيون موسيقى وحفلات آراء الكتاب الأكثر مشاهدة RSS خدمة الخصوصية
الرئيسية جديد سكوب ألبومات فيديوهات
حسام الخولي

رحلة في عقل الروبوتات القاتلة والإنسان الضعيف

حسام الخولي في سينما وتلفزيون

فيلم (روبوتات قاتلة) فيلم (روبوتات قاتلة)

الثلاثاء , 3 ديسمبر 2024 - 12:12

يمكن اعتبار تطور التاريخ البشري في أحد جوانبه الأكثر وجاهة أنه سعي دائم للتنافس والصراع بين الدول للتفوق الأمني العسكري الذي يتبعه بالضرورة تفوق اقتصادي إجتماعي ثقافي للبشر داخل الدولة الأقوى، لذلك صاحب ظهور ما يمسى بالذكاء الاصطناعي طاقة إلهام تنافسية للسعي نحو هذا التفوق غير المحدود المتحقق بهذه الوسيلة غير البشرية: أداة لا تخشى الموت أو تفهم المشاعر ولا تملك حدود أخلاقية أو قانونية، يمكن من خلالها إعادة كتابة التاريخ بقواعد جديدة أكثر قسوة على الجميع.

تابعوا قناة FilFan.com على الواتساب لمعرفة أحدث أخبار النجوم وجديدهم في السينما والتليفزيون اضغط هنا

حقق الذكاء الاصطناعي في سنوات قليلة قفزة كبيرة نراها اليوم بعد أن أصبح ركيزة الحياة العامة، وأصبح الأمن السيبراني (أمن المعلومات) مطلبًا للدول على اختلاف مستوياتها، استبدلت الآلة الإنسان على كل المستويات؛ الشعورية المعنية بالتواصل والعاطفة وصلت إلى حد تعيين غير مسبوق لها في هوليوود والصناعات الفنية الحسّاسة عمومًا، بل أصبحت تسمع روبوت يقول لأحدهم "أنت لست سعيدا في زواجك، أنت تحبني"، كما استبدلته أيضًا في الحروب والتفوق العسكري بالضرورة؛ أمريكا والصين وروسيا واليابان وغيرهم أصبح سعيهم الكامل هنا والآن يعتمد على تفوق الروبوت على الروبوت الذي تملكه الدولة المنافسة، أصبح الأقوى من يساعده الذكاء الاصطناعي أكثر من غيرهـ وهو ما نحاول الوقوف على أسبابه وسياقه وفهمه في لحظة تاريخية مصيرية.

تريلر الفيلم على نتفليكس

قبل أن نحاول تفكيك اللحظة الحالية التي نقف أمامها من خلال فهمها تاريخيًا وما يمكن أن تعنيه هذه السيطرة غير البشرية للمستقبل، علينا تحسس الخطورة التي يمثلها الروبوت للدرجة التي تجعل القاريء لا يستبعد أن يكون هذا المقال ذاته أو شيء شبيه به قد أُنجز بمساعدة الذكاء الاصطناعي. فهم اللحظة الحالية في نقطة ما مرتبط أولًا بالتخوف من الروبوت الذي تغوّل في حياتنا أكثر من الاطمئنان إلى وجوده أو حتى تشبيهه بلحظة وجود الكمبيوتر في أواخر التسعينات، أو هكذا يدّعي أغلب المتخصصون إلى ما يمثله من خطورة فعلية على مستقبل الإنسان، تمامًا كما يحاول فيلم "روبوتات قاتلة" killer robots الصادر حديثًا عن شبكة نتفلكس أن يناقش الأمر من خلال "الروبوت" الذي يمثل الثورة الرابعة.

روبوت مصنوع حديثًا يقف في مواجهة الإنسان



كيف بدأت قصة الأربع ثورات؟

في كتاب "الخلود الرقمي.. الذكاء الاصطناعي ومستقبل البشر" يقول الكاتب حيدر سلمان أن ثورة الذكاء الاصطناعي ستغير نظرتنا إلى البشر كما ستؤثر على هويتنا وإحساسنا بالخصوصية ومفهومنا للملكية الخاصة والوقت الذي نكرسه للعمل والترفيه وعلى علافتنا الإجتماعية عمومًا. إذ بعد سنوات طويلة إلى الآن نتساءل أو نتخيل كيف كانت ستصبح حياة البشر دون آلات تعمل لمساعدة البشر! تخيل الحياة دون هذا الكم من الأجهزة الإلكترونية غير البشرية التي تساعده حديثًا في أغلب حياته، شيء صعب يحتاج منا المرور سريعًا على الرحلة التي أنتجت هذا التطور لكن مع النظر إلى الدرجة المرعبة من التطور اليومي.

بالطبع يمكن الوقوف على إيجابيات الروبوتات قبل الحديث عن أي مخاطر، بل أن السعي الحثيث نحو تطورها كان في سنواته المبكرة رغبة عميقة في تسهيل حياة البشر وجلب الراحة إليهم باستبدال بعض الأعمال المرهقة على الإنسان لينفذها هذا الكائن الصناعي، لكن أنتج التطور المعرفي والعلمي خلال الثورة الصناعية الرابعة تغير جذري في مختلف مجالات الحياة ليس العلمية فقط بل الإجتماعية أيضًا، تلك التي جاءت تطمس الحدود الفاصلة بين المادية والرقمية والبيولوجية لتجمع بين رفع قدرات الآلة لتحاكي ذكاء البشر أو تفوقه، تمامًا كما تمنى الكاتب عباس محمود العقاد منذ عام 1960 في أمنيته إلى جيل عام 2000 التي كتبها إلى مجلة دار الهلال عندما قال أنه يود لو يرى اختراع يسمح بـ "انتقال الحس والشعور بغير وسائل محسوسة" ومساعدة الإنسان على كل مستوياته

روبوت يتخذ قرار ذاتي بعد تفعيل تلك الخاصية في البرنامج الخاص به

بدأت القصة مع النصف الثاني من القرن الثامن عشر، الوقت الذي يُعرف بالثورة الصناعية "الأولى" عندما تحولت الحضارة الزراعية في أمريكا وأوروبا إلى مجتمعات صناعية باختراع المحرك البخاري، صاحب هذا التحوّل تغير في هيكلة المجتمعات جذريًا بالاتجاه نحو الصناعة على حساب الزراعة فقط لأن المجتمع الصناعي يتفوق على أي مجتمع آخر، وربما هذا ما يحدث مع كل تطور جذري يجعل من يملك مفاتيح التفوق فيه متقدم بخطوات على كافة المستويات الأخرى.

بعد سنوات طويلة شهد الجميع الثورة الصناعية "الثانية" التي تميزت باستخدام الكهرباء والنفط، طوّرت ذاتها من خلال الثورة الأولى؛ البخار جاء لتشغيل آلة لصناعة النسيج والثانية استخدمت الكهرباء لتفعيل خط تجميع المصنع، أنتجا معًا ما سمي فيما بعد "عصر الإنتاج الضخم".

مع دخول القرن العشرين انطلقت الثورة الصناعية "الثالثة" الثورة الرقمية التي تستخدم المعلومات التي بدأت من خلالها عصر الاتصالات، ومع التطور اليومي الذي نعيشه الآن أكثر من أي وقتٍ مضى أصبحنا نعيش الآن الثورة "الرابعة" التي تميزت بمزيج بين المجالات المادية والرقمية والبيولوجية فأصبحت ثورة الذكاء الاصطناعي.

بات علينا الآن أن نفكر أساسًا حول ماهية الذكاء الذي اختلف العلماء على تحديد مفهوم واضح له لكن كان التعريف الأكثر اتفاقًا هو أن الذكاء هو قدرة الإنسان على الإدراك والفهم والتحليل والاستنتاج. ومن وحي ذلك يمكن تعريف الذكاء الاصطناعي أنه قدرة الكمبيوتر أو الروبوتات على أداء المهام المرتبطة بالكائنات الذكية أو ما كان مقصور عملها على البشر، فلو كان الدماغ يحتوي على كل أفكارنا وعملنا وذاكرتنا فإن الذكاء الاصطناعي هو محاكاة للتفاعل الدماغي لدى آلة غير بشرية للتمكين، لذلك كما يقول أرفند كريشنا مدير أبحاث شركة ibm: ما كان يعتبر مستحيل قبل بضع سنوات لم يصبح ممكنًا فحسب بل أصبح ضروريًا ومتوقع بسرعة كبيرة، كل ذلك يحدث فقط عن طريق فهمنا نحن البشر للذكاء الاصطناعي. ومن هذه النقطة أو النظرة تحديدًا يبدأ فيلم "روبوتات قاتلة" في سرد قصته غير ملتفت إلى تاريخية القصة التي حاولنا إدراجها لفهم السياق أكثر.

قوة عسكرية مدمرة

فيلم "الروبوتات القاتلة" يقف عند تلك المعضلة بذكاء شديد، يأتي الفيلم في حوالي 65 دقيقة من إخراج جيسي سويت المتخصص في صناعة الأفلام التسجيلية، من إنتاجات شبكة نتفلكس الأصلية، رحلة طويلة مجهدة يتساءل فيها الصنّاع: ما هي الخطوط الحمراء التي سيضعها الإنسان للروبوت في الوقت الذي تتسابق فيه الجيوش وتمكِّن الروبوت في أن يتخذ قرارات قاتلة بمفرده؟

الملصق الدعائي الخاص بالسلسلة الوثائقية الخاصة بشبكة نتفلكس

جاء الفيلم ضمن سلسلة "غير معروف" التي تعرض نتفلكس من خلالها أربعة أفلام وثائقية جديدة، يتم عرض فيلم أسبوعيًا في يوليو 2023 نكتشف عن طريق كل فيلم "ألغاز العالم التي ما زلنا لا نعرف إجاباتها حتى الآن"، لذلك جاء على رأسها الحديث عن الغموض الذي يحيط معرفتنا بالذكاء الاصطناعي.

تبدو التسمية التي اختارها الصناع متحيزة ضد الذكاء الاصطناعي عمومًا، تحاول التأكيد على الطريق الوعرة التي تنبّيء بناقوس خطر يجب الانتباه إليه وإعادة تقييمه قبل فوات الأوان، "ما لم يكن الأوان قد فات أساسًا حتى لو قررنا التراجع" كما تقول أحد الشخصيات داخل الفيلم، لذلك كان هذا التحيز مفهوم في سياق الاستخدام المدمر من البشر لهذه الأداة.

اعتمد مونتاج (تحرير) الفيلم على أسلوب معقد تتوازى فيه المشاهد بين عرض إحدى مميزات الروبوت بينما يليها مشاهد مخيفة من سيطرة الآلة، يبدو اختبار مرهق ومرتبك يغذي حيرة المشاهد تجاه اتخاذ موقف ضد الآلة، لكنه يؤكد في النهاية على محدودية الامتيازات مقابل مخاطر مرعبة غير محدودة قد يتسبب فيها الروبوت ضد الإنسان.

يبدو الإحساس بالخطر ظاهرًا طوال الفيلم من خلال موسيقى تصويرية قلقة، إلى جانب الاستخدام المتكرر للعدسات البعيدة في أغلب المشاهد الخارجية، التي تزيد الغموض والرهبة أثناء محاولة احتواء كيان يصعب السيطرة عليه حتى من خلال الكاميرا، يصحب كل ذلك تساؤلات استنكارية يتعجب من خلالها المسئولين عن المدى غير المحدود للذكاء الاصطناعي وقوته العسكرية دون غيرها التي تتفرد بنفسها يومًا بعد الآخر.

يدور صنّاع الفيلم حول فكرته المركزية الظاهرة من عنوانها بمختلف الاتجاهات، إذ اعتمدت الحبكة على سرد الخطورة من مختلف المجالات؛ العسكرية بشكل أساسي وأكثر خطوره، إلى جانبها كان الجانب العلمي في نموذج أحد الأطباء ومحاولات استخدامه الروبوت لإنتاج الأدوية، والثقافية التي يمكن من خلالها إنتاج تصورات فنية، والإجتماعية التي تجعله مؤثر على نظرة الدول الكبرى تجاه بعضها.

الجميع يعرض قصته المخيفة التي تستدعي التأمل والرهبة في سياق حكاية رجل أمضى سنوات في البحرية قبل أن يستقيل ليطوّر شركته الخاصة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي في إنتاج طائرة ذاتية القيادة "نوفا" التي تبدو محطة هوس يتفوق من يسبق الجميع في صناعتها في تدمير من حوله "وربما تدمير ذاته أيضًا"، من أجل التفوق العسكري الذي يجعل الدولة متفوقة في كل ما عداه.

يبرر الساعون إلى صناعة الطائرة الذاتية التي يمكنها التعامل الذاتي مع الخصم وقتله -لو تطلب ذلك- أنها أساسًا كانت من أجل "تقليل عدد مرات القتل والاشتباك في المعارك"، الروبوت سيقلل بالفعل القتلى بينما سيكون ذلك عن طريق قتل عشوائي مدمر للخصم، دون تفرقة بين المدني والقاتل، تمامًا مثلما يشرح ضابط أمريكي سابق في أفغانستان في أحد المشاهد أنه امتنع عن قتل طفلة أفغانية بينما الروبوت المبرمج "سيعتبرها عدو ويقتلها فورًا دون شعور بمأسآة".

أفلام متعددة لا تحتاج إلى حصرها تناولت خياليًا وجود الروبوت وسيطرته على الإنسان بينما في "الروبوتات القاتلة" تبدو خطورة الأمر أبعد كثيرًا من خيال هؤلاء المؤلفون، فقط لما يحمله من وعي وثائقي للخطر العسكري على أرض الواقع.


ما الدولة في وقت الروبوت؟

في كتاب "الدولة وأمنها القومي في عالم الذكاء الاصطناعي وتشابكاته" تنقل الكاتبة هبة جمال الدين المحاولات الأكاديمية لدراسة المحاور السياسية للذكاء الاصطناعي، وتأثير التقنيات على فرعي علم العلوم السياسية وحقل العلاقات الدولية، التي توصلت إلى إزالة الحدود المعرفية بينهما، وقالت أنه "علينا إعادة تعريف الدولة والنظام الدولي في ظل ذلك، والتساؤل حول مفهوم السلطة كمفهوم مطلق يكرس لاحتكار الدولة للقوى والسلطة، ووظائف الدولة الحامية كما كان قديمًا، وما تأثير كل ذلك على الأمن الدولي في ظل ظهور الروبوتات؟".

طائرة ذاتية القيادة تتخذ قرارات فردية بمحاصرة أحد الأفراد الهاربين وربما تتخذ قرار فردي بقتله.



يعيد ذلك التساؤل إعادة إنتاج مفهومنا حول أركان مفهوم الدولة الأربعة (السيادة/ السلطة/ الشعب/ الإقليم) إذ لم تعد الدولة هي المحتكر للسلطة والعنف، في ظل الوجود في وجود سلطوي من كيانات غير دول مثل الروبوتات، أصبحت سلطة الدولة في يد من يمتلك التكنولوجيا غير البشرية، يصبح الجميع في عالم (ما بعد الإنسانية) وفق السلطة السياسية التي يخلقها "نموذج آمن طويل الأجل مثل الروبوت" تتغير فيه مفاهيم المصلحة العامة مقابل سلطة أشمل لا تفكر بشكل أخلاقوي عمومًا، مثلما جاء في خطاب منتدى حكومة العالم للذكاء الاصطناعي في مفهوم "الدولة الذكية" ليس الدولة كما نفهمها قديمًا. لأن الحكومة التي لا يمكنها توفير التقنيات الحديثة تفتقد دواعي السلطة والنفوذ.

يشتبك الكتاب أكثر مع إشكالية لم يطرحها الفيلم الأمريكي؛ وهي إشكالية التفاوت بين دول العالم النامي والمتقدم في إطار إنتاج دول للتكنولوجيا عن دول أخرى، مما يكرس لنظرية التبعية والعلاقة بين دول المركز، ويطرح الذكاء الاصطناعي على اعتباره أكثر خطورة من الأسلحة النووية قديمًا وقد يتسبب بالحرب العالمية الثالثة" تصبح فيها الدول النامية تابعة أكثر.

بشكلٍ عام أصبح الإنسان المعاصر في عالم "ما بعد الإنسانية" يعتمد على الآلة أكثر مما يبدو، كان كل ذلك التطورالذي حدث للآلة على حساب الإنسان يسر في إتجاهين: "للتحكم في الجسد البشري وتحسينه" كما يرى العالم ميشيل فوكو أو "لاستباحته في عالم يتجاهل الإنسان" تمامًا كما كان يؤمن العالم جورجيو أغامبين، ويبدو أن نظرة الأخير تنتصر، بعد كل هذا التطور غير المتوقف الذي وصل إلى التساؤل إلى تخيل "حكومة عالمية للذكاء الاصطناعي" تتحكم فيما يدور في الأرض.

في أحد مشاهد الفيلم، يسرد حكاية حدثت في عام 2021 داخل ليبيا أثناء الحرب الأمريكية، أعلنت الأمم المتحدة أنه ثمة عبوة ناسفة تفجرت في مكان المواجهة، كان القرار في التفجير يعود فيه إلى روبوت ذاتي، وربما هنا لحظة مفصلية للبشرية عمومًا، تجعلنا جميعًا دون استثناء نتوقف أمام مخاوف لم تعد خيالية سينمائية لنتساءل كيف يمكننا تحجيم الروبوت والسيطرة عليه والتنازل عن تطوره الأعمى الذي يدمر الجميع دون تفرقة.


اقرأ أيضا:

نورهان تكشف عن وصيتها وتفاصيل مرضها: قررت التبرع ببعض أعضاء جسمي كصدقة

بدأ التمثيل في طفولته وتزوج من فنانة وانتشرت شائعة وفاته قبل سنوات وقبض عليه مرتين بالمخدرات … 16 معلومة عن هيثم محمد

عبير صبري عن ريهام حجاج: صديقتي الصدوقة وإنسانة جميلة

لطفي لبيب يتصدر تريند "X" … ما علاقة أم خالد؟

لا يفوتك: في الفن يكشف حقيقة وليد فواز مبدع أدوار الشر

حمل آبلكيشن FilFan ... و(عيش وسط النجوم)

جوجل بلاي| https://bit.ly/36husBt

آب ستور|https://apple.co/3sZI7oJ

هواوي آب جاليري| https://bit.ly/3LRWFz5

عذرا للكبار فقط عفوا للكبار فقط للكبار فقط خيال علمي نتفليكس فيلم "روبوتات قاتلة" أفلام خيال علمي
نرشح لكم
ويجز وآسر ياسين وتارا عماد ومايان السيد ويجز يبدأ تصوير فيلمه الأول "وتر واحد" … ظهور آسر ياسين وتارا عماد ومايان السيد في حفله بالعالمين ضمن الأحداث عاصي الحلاني عاصي الحلاني يكشف عن رأيه في لجنة تحكيم The Voice: بحبهم ومعنديش تجاه أي حد أي شيء ياسمينا العبد ياسمينا العبد تبدأ تصوير مسلسلها "ميدتيرم" ... أول بطولة مطلقة لها آسر ياسين وأسماء جلال في الصور الأولى من فيلم إن غاب القط مشهد رومانسي يجمع آسر ياسين وأسماء جلال في الصور الأولى من "إن غاب القط" شيري عادل تتعاقد على حين يكتب الحب شيري عادل تتعاقد على فيلم "حين يكتب الحب" نانسي صلاح نانسي صلاح تتعاقد على المشاركة في مسرحية "فيلم رومانسي" والعرض في دبي يوم 17 سبتمبر محمد رمضان ولارا ترامب محمد رمضان يكشف تفاصيل تعاونه مع لارا ترامب: أغنية هنصورها الأسبوع الثاني من سبتمبر في ميامي أبطال إيجي بست بدء تصوير فيلم "إيجي بست" لأحمد مالك وسلمى أبو ضيف ومروان بابلو الاحتفال ببدء تصوير مسلسل لينك بدء تصوير مسلسل "لينك" لرانيا يوسف وسيد رجب مصطفى يونس منع مصطفى يونس عن الظهور الإعلامي 3 شهور لإساءته لمحمود الخطيب ومجلس إدارة النادي الأهلي بسمة داود بسمة داود صحفية في مسلسل "ما تراه ليس كما يبدو" آية سليم آية سليم تنتهي من تصوير ظهورها الخاص في مسلسل "في رواية أحدهم -ورد وشوكولاتة" الملصق الدعائي لمسلسل أشغال شقة هشام ماجد: الأخبار المتداولة حول إلغاء تقديم "أشغال شقة 3" غير صحيحة الملصق الدعائي لفيلم ماما وبابا إسلام شندي يكشف تفاصيل أغنية فيلم "ماما وبابا" مهرجان الجونة يفتح ستار دورته الثامنة بإعلان 12 فيلما دوليا مهرجان الجونة يفتح ستار دورته الثامنة بإعلان 12 فيلما دوليا يوسف الشريف في فالينسيا والفرق بين الصور 16 عاما بعد عاما 16 عاما ... يوسف الشريف يستعيد ذكريات "العالمي" في فالينسيا أوس أوس أوس أوس: اتقبض عليا في إيطاليا قبل تصوير "رمسيس باريس" المنتج المنفذ نادر المصري المنتج المنفذ نادر المصري: عودتي للسينما بعد 13 عامًا أكثر متعة عمرو يوسف وعمرو دياب وأحمد حلمي فيديو - عمرو يوسف يكشف كواليس رقصه مع عمرو دياب على المسرح: أنا من جمهوره ومن يوم ما طلع بسمعه من فيلم (فلسطين 36) "فلسطين 36" يمثل فلسطين في مسابقة الأوسكار عام 2026
أهم الأخبار
محمود سعد يطمئن الجمهور على أنغام: لم يحدث أي خطأ طبي في العملية أنغام ومحمود سعد
هدى الإتربي #شرطة_الموضة: هدى الإتربي بفستان وردي بظهر مكشوف ... سعره 8 آلاف جنيه روبي #شرطة_الموضة: روبي بفستان وردي قصير مزود بكورسيه في حفل بالساحل الشمالي ... سعره 32 الف جنيه دينا الشربيني #شرطة_الموضة: دينا الشربيني تخطف الأنظار بـJumpsuit من الدانتيل في الساحل الشمالي ... سعره 4600 جنيه حازم سمير ومي عز الدين حازم سمير يكشف كواليس علاقته بالفنانة مي عزالدين
احدث الألبومات
منذ 7 ساعات روبي #شرطة_الموضة: روبي بفستان وردي قصير مزود بكورسيه في حفل بالساحل الشمالي ... سعره 32 الف جنيه منذ 11 ساعة واما وحمادة هلال و نيكول سابا وهيثم شاكر ولؤي وعدوية في المسرح الروماني نجوم بداية الألفية ... واما وحمادة هلال ونيكول سابا وهيثم شاكر ولؤي وعدوية في حفل على المسرح الروماني منذ 13 ساعة علي البيلي وكريم محمود عبد العزيز وهنا الزاهد ومحمد شاهين
علي البيلي مع كريم محمود عبد العزيز ومحمد شاهين وهنا الزاهد والنجوم في حفل mbc بالساحل الشمالي منذ 14 ساعة كايروكي يتألق بأضخم حفلات رأس الحكمة بحضور بشرى، ومحمد أنور، وأحمد جمال سعيد، وجوري بك، وإسلام جمال كايروكي يتألق بأضخم حفلات "رأس الحكمة" وبشرى وجوري بكر ومحمد أنور يشاركون الجمهور الرقصات
احدث الفيديوهات المزيد
أميرة أديب تطرح أغنيتها الجديدة "تصبيرة" منذ يومين سانت ليفانت يطرح كليبه الجديد Do You Love Me منذ يومين كارمن سليمان تطرح "أناني إنت" من ألبوم "أصح غلطة" منذ يومين فاطمة عيد تطرح أولى حلقات برنامج "السيرة" وتحكي قصة حياتها منذ يومين
أحصل على التطبيق
FilFan.com يتم تطويره و ادارته بواسطة إعلن معنا